رئيس التحرير   نرمين عبد الظاهر           

ذات صلة

الأكثر قراءة

خطوة بخطوة.. طريقة استخراج تصريح سفر للأطفال أقل من 18 عامًا

كتبت - أسماء أحمد..   أعلنت السلطات المصرية منع سفر القصر...

“وصال” تجيب على أهم 10 أسئلة حول مبادرة “سيارات المصريين بالخارج”

كتب – كريم الصاوي.. منذ انطلاق مبادرة استيراد سيارات المصريين...

ماذا بعد القبول في اللوتاري الأمريكي؟.. مصري يكشف تفاصيل رحلته بعد الفوز في قرعة الأحلام

كتب- أسماء أحمد.. أعلنت الولايات المتحدة قبل أيام فتح باب...

حكاية «السويسي» نجم السوشيال ميديا الجديد.. من الهروب في قوارب الموت إلى احتساء القهوة في إيطاليا

كتب- هناء سويلم..   بـ«تفة قهوة وقرص ترب» اشتهر التيكتوكر المصري...

«قد تخسرين حضانة أطفالك».. تعرفي على شروط سفر الأبناء مع الأم خارج مصر

كتبت - أسماء أحمد..   تبحث الكثير من السيدات المصريات عن...

استبعاد طالب مصري من رئاسة اتحاد جامعة أكسفورد يثير أزمة.. ما القصة؟

كتبت – هناء سويلم..

استبعدت المحكمة الانتخابية لجامعة أكسفورد البريطانية، الطالب المصري إبراهيم موافي من رئاسة اتحاد الجامعة بعد فوزه بالانتخابات بدعوى ترديد ادعاءات كيدية.

الطالب المصري إبراهيم عثمان موافي (21 سنة) خريج المدرسة المصرية للغات  IGCSE، وهو طالب في السنة الثالثة بكلية الحقوق بأكسفورد، تم انتخابه رئيسًا للاتحاد، وكان قبلها أمين مكتبة الجامعة.

بعد انتخاب “موافي” بأسابيع قليلة تقدمت شكاوى من وجود مخالفات انتخابية، وبالرغم من تبرئته من 6 اتهامات، أصدرت المحكمة الانتخابية قرارها باستبعاد “موافي” وشخص آخر بدعوى ترديد “ادعاءات كيدية” مع تغريمهم 100 جنيه إسترليني، وانتقد رؤساء سابقون للاتحاد وأعضاء به المحكمة بالعنصرية.

وقال عدد من رؤساء الاتحاد السابقين إن القرار مبني على تحيزات ضد “موافي” بسبب العنصرية والإسلاموفوبيا، كما نقلت صحيفة “طلاب أكسفورد” عن مصدر مقرب من موافي اتهامات مشابهة للمحكمة الانتخابية.

وفي السياق نفسه اشتكى “موافي” -في رسالة له- من التعرض لإهانات وسخرية من أعضاء المحكمة الانتخابية وقال إنه تم اختيارهم بعناية لهدف وحيد هو استبعاده.

وأصدرت جمعية اتحاد أكسفورد بيانًا أكدت فيه رفضها للعنصرية والإسلاموفوبيا والتمييز ودعمها لضمان وجود فرص متساوية لكل أعضائها للمشاركة والمساهمة في إدارتها، ووعدوا بالعمل على تطبيق هذه القيم، كما هدد 17 من أعضاء اتحاد أكسفورد بالاستقالة إذا لم تتراجع المحكمة عن قرارها غير القانوني -على حد قولهم-.