رئيس التحرير   نرمين عبد الظاهر           
الرئيسية بلوق الصفحة 372

وزيرة الهجرة: عدد القتلى المصريين في ليبيا قد يصل إلى 300.. والجيش أرسل 4 طائرات

0

كتب – هاني جريشة..

وسط تضارب الأرقام وارتفاعها بين الثانية والأخرى، لم تتوقف مأساة الإعصار في ليبيا على الليبيين فحسب، حيث كشفت وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة سها الجندي، عن وجود 150 جثمانا تم الكشف عنها في مركز طبي بطبرق وقيل إنهم مصريون، لافتة إلى أنه “تم إرسال طائرات لإعادة المتوفين إلى أرض الوطن.

وأكدت الوزيرة في تصريحات تلفزيونية، التعرف على 88 جثمانا نقلوا مباشرة إلى مصر، من خلال ذويهم أو أصدقائهم في ليبيا، في حين هناك آخرون لم يتم التعرف عليهم، وفق ما أعلنه المركز الطبي بطبرق، كذلك لم يتم إثبات هوايتهم.

وأشارت إلى أن معظم الضحايا كانوا من القرية نفسها ما سهل التعرف عليهم وتسليمهم، موضحة أن التقديرات المبدئية تفيد بأن أعداد المتوفين من المصريين قد تصل إلى 300 شخص.

ولفتت جندي، إلى أن وزارة الدفاع أرسلت 4 طائرات إلى ليبيا لاستطلاع المصريين سواء الناجين أو المصابين أو جثامين الضحايا، مضيفة أن الجهود مستمرة لإنقاذ واستعادة جثامين الضحايا، مطالبة أسر المفقودين أو المصريين بالتواصل مع غرفة الطوارئ أو صفحات وسائل التواصل الاجتماعي لوزارة الهجرة.

وأكدت وجود كثير من المصريين عالقين لأنهم سافروا بشكل غير شرعي، ومنهم من فقد أوراقه الثبوتية والهوية، مشددة على أن الأوضاع صعبة كي يتم التعرف على جميع الضحايا والجثامين بشكل تفصيلي خصوصا مع انهيار المؤسسات.

يشار إلى أن البرلمان الليبي أعلن أن عدد ضحايا الإعصار قد بلغ أكثر من 7 آلاف قتيل في درنة فقط، فيما أفاد الهلال الأحمر الليبي بتلقي بلاغات عن أكثر من 9 آلاف مفقود.

 

في حين لا يزال البحر يلقي بالجثث على الشواطئ، بعد أن دمرت السيول الناجمة عن الإعصار “دانيال” سدين في مدينة درنة الأكثر تضررا ما أسفر عن دمار نحو رُبع مساحتها وانجراف مبان متعددة الطوابق بالعائلات التي تقطنها نحو البحر الأحد الماضي.

 

خاص.. الحزن يسيطر على أهالي قرية الصياد بنجع حمادى بعد دفن 20 من أبنائهم في ليبيا دون موافقتهم

0

كتبت – إسراء محمد علي..

 

تعيش قرية الصياد بشرق نيل مركز نجع حمادي بقنا، في حالة حداد، بعدما فقدت نحو 20 من أبنائها غالبيتهم أشقاء أو من نفس العائلة في كارثة إعصار ليبيا، وزاد من حالة الحزن معرفة الأهالي بدفن جميع الضحايا من أبناء القرية هناك رغم نقل عدد كبير من جثامين الضحايا في اليومين الأخيرين لتدفن في مصر.

وقال أحد أبناء القرية لـ”وصال”: “جميع شهداء القرية تم دفنهم بالفعل في درنة ولن تعود جثامينهم إلى مصر، وقد علمنا ذلك من بعض الناجين الذين شهدوا الأحداث من البداية وصولا إلى إتمام عملية الدفن.

وأضاف: “للأسف لم يتم إبلاغنا أو الحصول على موافقتنا قبل الدفن، وقيل إن ذلك قد حدث لعدم سهولة دخول درنة أو الخروج منها بعد انهيار غالبية الطرق المؤدية من وإلى المدينة، وتزايد عدد القتلى بشكل كبير ما أدى لصعوبة تغسيلهم وتكفينهم ونقلهم إلى مصر، وكذلك بسبب قلة الإمكانيات والدعم على الأرض بل وحتى اختفاء الأكفان بسبب العدد الكبير للضحايا، ووجود أعداد كبيرة أخرى تحت الأنقاض أصبح إخراجهم هو الأولوية للفرق المساعدة الموجودة في المدينة”.

وقال والد الشهيد أحمد، وهو الأخ الوحيد لـ4 بنات: “شبكته كانت بكرة، ودفنوه بعيد عننا”.

وعن شعور أهالي شهداء لقمة العيش عن دفن ذويهم في ليبيا قال: “طبعاً صدمة كبيرة وحزن تاني غير حزن الموت، بس هنعمل إيه الناس بتصبر نفسها هنا إنهم الحمد لله لقوا جثثهم وإن إكرام الميت دفنه، خاصة أن الموضوع مش مقصود بيه المصريين بس، لأنه عدي 3 أيام على الوفاة والدفن السريع هو الحل عشان يلحقوا الجثث قبل ما تعفن وتسبب أمراض، ونتمنى في يوم إننا نقدر نرجع رفات ولادنا علشان يتم دفنهم في مصر بعد ما الأزمة دي تنتهي”.

 

وأشار محمد إلى أسباب الكارثة، حسبما وصله من أبناء القرية الناجين في درنة: “علشان درنة بتطل على البحر وبيحاوطها جبال ووديان من ٣ جهات وزمان الاحتلال الإيطالي كان عامل سدود للوديان دى علشان وقت الأمطار المية ماتنزلش على المدينة من الوادى وطبعا السدود دى معمولة من زمن يعني متهالكة، والإعصار كان شغال من يومين والطرق مليانة مية وكان فى وفيات بس مش كتير، وفجأة الساعة ٣ الفجر السدود دي انهارت وخلت درنة هي والبحر واحد، يعنى الناس كانت نايمة والمية جرفتها”.

 

إلى المصريين في ليبيا: اطمئنوا.. الجو مستقر وإعصار دانيال لن يتكرر

0

كتب – حسام خاطر..

 

توقع محمد الشامس، مدير التنبؤات بمركز الأرصاد في ليبيا، استقرار العوامل الجوية في ليبيا بعد الإعصار دانيال، وذلك خلال الأسبوع المقبل أو الأيام العشر القادمة، وقال إنه لا توجد أية ظواهر جوية شاذة وسط ثبات كل الظروف الطبيعية من رياح وأمطار.

وأضاف «الشامس» خلال تصريحات تلفزيونية، أنَّ إعصار دانيال حقق دمارا هائلا ما يعد خطبًا جللًا: «الأرقام تفاجئنا من حين إلى آخر بارتفاع حصيلة الوفيات، وتغير المناخ أصبح مشكلة عسيرة تتطلب الاستعداد لتغيير الاستراتيجيات الدولية لدواعي السلامة، والاستعداد مستقبليا لاحتواء الوضع الجديد والتأقلم معه».

وتابع مدير التنبؤات بمركز الأرصاد، أنَّ توصيات الأمم المتحدة للعالم أجمع شددت على ضرورة التأقلم مع الأوضاع الجديدة أبرزها التغير في المناخ، قائلاً بأن الأمطار غيرت من خريطة العالم والأعاصير، حتى إن الظواهر الشاذة، مثل إعصار دانيال تعتري البحار المغلقة كالبحر المتوسط، وتؤثر سلباً على الأمن والخريطة الجغرافية للمناطق المحيطة.

الخارجية: نتابع جهود إنقاذ المصريين في ليبيا.. وتخصص أرقامًا للتواصل مع القنصلية

0

كتبت – أسماء البتاكوشي..

 

قالت وزارة الخارجية إنها مستمرة مع القنصلية المصرية ببنغازي في متابعة جهود الإنقاذ الخاصة بضحايا الإعصار في ليبيا، حيث يتم التواصل والتنسيق على مدار الساعة مع الجهات الليبية المعنية، للوقوف على الأعداد النهائية للمصريين من ضحايا ومصابي الإعصار.

وفي الإطار، تنسق القنصلية المصرية في بنغازي مع السلطات الصحية والأمنية بمدينة درنة، والهلال الأحمر الليبي، بهدف حصر الأعداد الدقيقة للضحايا والمصابين المصريين، والعمل على إنقاذ الناجين وإيوائهم رغم الظروف الصعبة التي تحيط بعمليات الإنقاذ بسبب انهيار البينة التحتية.

وقالت الوزارة إن الاتصالات أسفرت عن التعرف على هوية 84 شخصاً من الضحايا المصريين وتم نقلهم جواً إلى أرض الوطن، كما قامت القنصلية في بنغازي بتشكيل خلية أزمة فور وقوع الكارثة لمتابعة التداعيات بهدف تقديم الغوث العاجل للضحايا وأسرهم والدعم اللوجيستي، وخصصت الرقم التالي للتواصل مع القنصلية المصرية: (00218916816025)

وقامت الخارجية بتفعيل غرفة لإدارة الأزمة بالقطاع القنصلي لمتابعة الأوضاع على مدار الساعة، وخصصت رقم الهاتف التالي (01283176894) لاستقبال اتصالات أهالي الضحايا والمواطنين المصريين المتواجدين في دولة ليبيا لتقديم العون والدعم والإرشاد والإفادة بالمستجدات.

ونعت وزارة الخارجية ببالغ الحزن والأسي أبناء الوطن الذين لقوا حتفهم في الكارثة، وتقدمت بخالص التعازي لأسر الضحايا.

 

مستند رسمي.. أسماء 4 مصريين مصابين في مستشفى أم الرزم العام بليبيا

0

كتبت- أسماء البتاكوشي..

حصلت بوابة وصال على أسماء 4 مصريين مصابين في مستشفى أم الرزم العام، جراء الفيضانات التي ضربت شرقي ليبيا بسبب الإعصار دانيال.

وجاءت إصابات المصريين كالآتي:

مناحي فادي معوض 29 عامًا، إصابة في القدم

حازم ممدوح 18 عامًا، إصابة في القدم

محمود محمد سويل 20 عامًا، إصابة في القدمين واليد.

هالة صلاح 43 عامًا، إصابات خفيفة.

 

 

بيزنس على أنقاض الكارثة.. شركات السياحة تنشر عروض السفر إلى ليبيا في جروبات المفقودين!

0

كتبت – هناء سويلم..

بينما كانت أسر المصريين العاملين في ليبيا تتحرك باضطراب بين جروبات وصفحات الجالية المصرية هناك، وبينما كان متطوعون ينشرون صور وأسماء ضحايا الإعصار المدمر الذي ضرب مدن وقرى شرق ليبيا من المصريين، كان هناك طرف ثالث لا يهتم بكل ذلك وينشر إعلانات دعائية لشركات سياحية ومكاتب متخصصة في تسفير المصريين للعمل في ليبيا، وربما أيضا استغلوا التفاعل الكبير الذي كان على الصفحات والجروبات هذه الأيام حتى يصل الإعلان لأكبر عدد ممكن من المتابعين.

وتنوعت العروض بين استخراج تأشيرة للعمل في ليبيا خلال 48 ساعة، وتسفير الراغبين في أتوبيسات مكيفة مع عدم الدفع إلا بعد استخراج الأوراق، وبين إعلانات عن تأشيرات سياحية لزيارة المناطق الطبيعية الخلابة في ليبيا، وبين مواطنين عاديين يسألون عن أفضل وأضمن الطرق للسفر إلى ليبيا والعمل هناك!

أثارة هذه الإعلانات حفيظة المتابعين وانتقدوا عدم تقديرها لآلام الأهالي المكلومين على ضحاياهم والباحثين عن كلمة لطمأنتهم على مصير أبنائهم، فضلا حتى عن جدوى هذه الإعلانات تجاريا واحتمالية أن تأتي بأثر عكسي، فبالتأكيد لن يكون الوقت الأمثل لجذب اهتمام الراغبين في السفر إلى ليبيا هو الوقت الذي تعود فيه مئات النعوش من هناك إلى مصر على خلفية أسوأ كارثة طبيعية تشهدها البلاد في السنوات الأخيرة!

 

 

بالصور.. قرية الشريف ببني سويف تشيع جنازة 74 شاباً لقوا حتفهم في إعصار ليبيا

0

كتبت – إسراء محمد علي..

خرجت قرية الشريف بمركز ببا بمحافظة بني سويف عن بكرة أبيها، الأربعاء، لتشييع جنازة 74 شاباً من القرية لقوا مصرعهم غرقاً في فيضانات شرق ليبيا التي ضربها الإعصار دانيال قبل يومين.

ووصلت 35 سيارة إسعاف تقل الجثامين، وسط صراخ وعويل نساء القرية، والمئات من أبناء القرية الذين رافقو السيارات إلى مدافن القرية.

وكان عدد من أبناء قرية الشريف بمركز ببا بمحافظة بني سويف قد تناولوا قائمة مفجعة بأسماء 74 من شهداء لقمة العيش من أبناء القرية لقوا حتفهم في سيول مدينة درنة الليبية بعد إعصار دانيال المدمر.

وكتب محمد علي عوض: “خالص العزاء والمواساة لأهل الشهداء أهلنا في قرية الشريف وفي كل قري محافظة بني سويف، شهداء الغربة الذين توافهم الله في الإعصار الذي حدث في ليبيا، سالين الله عزل وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يلهم اهلهم وذويهم الصبر والسلوان”.

وكتب أخر مرفقاً القائمة: “شهداء لقمه العيش في ليبيا بسبب السيل والعاصفة والله أنها لفاجعة ٧٤ شخص من قرية الشريف في مركز ببا محافظة بني سويف، يا ساتر يارب منهم أخوات كتير”؟ 

“وصال” تحصل على مستندات رسمية من مركز طبرق الطبي: 84 قتيلًا مصريًا في شارعين!

0
كتبت – أسماء البتاكوشي..
حصلت “وصال”، على قائمة رسمية من داخل مركز طبرق الطبي، تضم 84 اسمًا لمصريين لقوا مصرعهم في الإعصار الذي ضرب شرق ليبيا.
ولفتت المصادر إلى أن أغلب المتوفين المتواجدين في القائمة كانوا يسكنون في شارع الصحابه وشارع وسع بالك.

مسؤول ليبي يكشف لـ«وصال» تفاصيل تكفين وترحيل 150 مصريا من ضحايا الإعصار

0

طبرق – خاص وصال..

تعيش الجالية المصرية في ليبيا وذويهم في مصر وضعا إنسانيا مأسويا على خلفية الإعلان عن مئات المتوفين والمفقودين من المصريين في المدن الليبية المنكوبة.

وكشف الليبي إبراهيم الجراري رئيس الغرفة الليبية المصرية الاقتصادية، أنه تم ترحيل جثامين 150 مصرياً لقوا حتفهم جراء إعصار دانيال المدمر في ليبيا عبر منفذ السلوم البري.

آثار الإعصار في درنة

الجراري قال لـ”وصال”، إن مشرحة طبرق تستقبل على مدار الساعة آلاف الحالات المتوفاة، ويتم تغسليهم وتكفينهم وتحديد جنسياتهم متى تم ذلك وهو ما حدث بالفعل مع الـ150 مصرياً الذين تم التعرف على هوياتهم حتى الآن.

وتعاني المشرحة من نقص حاد في مواد التكفين وثلاجات نقص الموتى في الوقت الذي يرد فيه إلى المشرحة آلاف الجثث.

ونوه الجراري إلى أن عمليات ترحيل المصريين بعد تغسيلهم، تمت بشكل فوري في ثلاجات كبرى لحفظهم بعدما تم التأكد من هويات المتوفين من خلال ذويهم أو معارفهم في الأراضي الليبية.

الجراري شدد على أن مصر كانت أول الدول التي قدمت يد المساعدة لليبيا ووفرت جسر جوي للمساعدات فور وقوع الإعصار، وتحركت قوافل طبية بمساعدات طبية هائلة فضلاً عن أطقم إغاثة ومعدات إنقاذ ومعسكرات إيواء للمتضررين لنجدة ليبيا.

أما حصر عدد الوفيات والمصابين من أبناء الجالية المصرية في ليبيا في الوقت الراهن فهو أمر مستحيل خاصة وأن عدد الوفيات تجاوز الآلاف والمفقودين يفوق هذا العدد.

وأكد الجراري أن السلطات المصرية تتواصل أولا بأول مع المسؤوليين للوقوف على حال الجالية المصرية في ليبيا، كما أنها تقدم يد العون لكل المتواجدين في الأراضي الليبية.

ي السياق ذاته وفي مدينة البيضاء المنكوبة، قال أسامة هيبة عضو غرفة الطوارئ في مدينة البيضاء المنكوبة لـ”وصال”، إن المعلومات الواردة لديهم تفيد بوفاة أكثر من مصري داخل المدينة جراء الإعصار.

كما تم الإبلاغ عن مفقودين من كافة الجنسيات بينهم من أبناء الجالية المصرية ولم يتم التوصل إليهم حتى الآن.

ودعا هيبة كل دول العالم بتقديم يد العون إلى مدينة البيضاء المنكوبة حيث تعرضت المدينة إلى تغير جذري جراء الإعصار ولا يزال الدعم المقدم للمدينة قليل للغاية.

الأمر ذاته أكده محمد الغوج نقيب نقابة الأطباء الليبي لـ”وصال”، الذي أكد أن الأعداد المعلنة أقل بكثير من الوفيات الفعلية من كل الجنسيات.

توقع الغوج أن يزيد أعداد المتوفين من أبناء الجالية المصرية وباقي الجنسيات، إلى أرقام كبيرة وبالآلاف، سيما وأن القوافل الطبية التي وصلت درنة فقط أقادت بأن عدد الوفيات وصرخات الاستغاثة تأتي من كل صوب وحدب وأن الوصول إلى كافة المفقودين والمتوفين في الوقت الراهن أمر أقرب بالمستحيل.

الخارجية: نتابع أوضاع المصريين في ليبيا.. ونحاول الحصول على بيانات الضحايا

0

كتبت – أسماء البتاكوشي..

 

قالت وزارة الخارجية المصرية إنها تتابع على مدار الساعة الآثار المترتبة على الإعصار دانيال الذي ضرب العديد من المناطق والمدن في ليبيا، وأسفر عن عدد من الضحايا والمفقودين من المواطنين المصريين.

وأعلنت الوزارة، في بيان رسمي، إنه تم فتح خط ساخن للتواصل بين الخارجية المصرية والسفارة المصرية في بني غازي، والتي تقوم بالتنسيق مع الجانب الليبي للوقوف على آخر تطورات أوضاع المواطنين المصريين في المناطق المنكوبة وجهود البحث والإنقاذ.

وأشارت إلى أنها تحاول الحصول على البيانات الخاصة بالضحايا وسبل حصر أعدادهم، بالتنسيق مع كافة الجهات الوطنية المعنية، في ضوء انقطاع الاتصالات في عدد كبير من المناطق وتدمير الطرق الرئيسية المؤدية إليها، مؤكدة أنها تأسف لهذا المصاب الأليم، وتتقدم بخالص العزاء والمواساة إلى أسر الضحايا، وتؤكد استمرار الجهود لمتابعة عمليات البحث والإنقاذ.