رئيس التحرير   نرمين عبد الظاهر           

ذات صلة

الأكثر قراءة

احجز تذكرتك لمباراة أساطير ريال مدريد وبرشلونة في قطر.. 6 خطوات سهلة وهذا موعدها

يحتضن استاد خلفية الدولى مباراة ريال مدريد وبرشلونة

تذاكر مباراة ريال مدريد وبرشلونة في قطر

أعلنت مؤسسة أسباير زون عن استضافة دولة قطر للمباراة...

إبعاد فوري ومنع من دخول البلاد.. السعودية تصدر تحذيرًا صارمًا للمقيمين المخالفين

كتبت - وفاء عثمان أصدرت السلطات السعودية تحذيرًا صارمًا لكافة...

حكاية «السويسي» نجم السوشيال ميديا الجديد.. من الهروب في قوارب الموت إلى احتساء القهوة في إيطاليا

كتب- هناء سويلم..   بـ«تفة قهوة وقرص ترب» اشتهر التيكتوكر المصري...

مخاوف في كندا من فقدان المواطنين لوظائفهم لمصلحة العمال الأجانب

كتب – أحمد إمام..

حذرت النقابات العمالية في كندا من فقدان الوظائف الكندية لصالح العمال الأجانب المؤقتين بسبب القرار الذي اتخذته الحكومة الفيدرالية منذ سنوات الماضية بإسقاط حاجة الشركات إلى استشارة النقابات قبل أن تتمكن من جلب أشخاص من الخارج لملء الوظائف الشاغرة.

وبحسب التصريحات التي نقلتها جريدة “ذا جلوب اند ميل” الكندية عن قادة نقابة البناء والتشييد، إن التغيير  يصب في صالح العمال الأجانب المؤقتين (TFWs)، مشيرة للمخاوف التي تتعلق بانكماش  في الأجور.

في السنوات القليلة الماضية، كثف أصحاب العمل في مجال التشيد والبناء من توظيف العمال الأجانب المؤقتين وذلك بعد أن شددت الحكومة على ضرورة الاستعانة بعمال البناء، بما في ذلك العمال القادمين من الخارج، لبناء المزيد من المنازل.

وفي ذات السياق، قال جوناثان ليجز، وهو مسؤول في الاتحاد الدولي لعمال الحديد ومقره بريتش كولومبيا، إن هناك العديد من الحالات التي تمت فيها الموافقة على أصحاب العمل لعمال TFW، “على الرغم من وجود عمال كنديين متاحين في قاعة النقابة”.

و قد وضع وزير العمل راندي بواسونولت، مارس الماضي، خططا لخفض عدد العمال الأجانب، كجزء من حملة أوسع للحد من المقيمين الأجانب المؤقتين. لكنه قال إن قطاعي البناء والرعاية الصحية سيكونان معفيين.

فيما قال وزير الهجرة مارك ميلر، إن هناك حاجة ضرورية لعمال البناء الأجانب لمعالجة النقص في خضم أزمة الإسكان، مضيفاً يجب منح المزيد منهم طريقًا للحصول على الإقامة الدائمة.

يذكر أنه في عام 2023، تمت الموافقة على توظيف ما يقرب من 5300 من عمال البناء من خلال برنامج TFW، وفقًا لتحليل Globe لتقييمات LMIA الإيجابية التي نشرتها ESDC.