رئيس التحرير   نرمين عبد الظاهر           

ذات صلة

الأكثر قراءة

مكان استخراج التصريح الأمني ومواعيد العمل.. دليل شامل للمسافرين

كتبت - سما صبري: يتطلب السفر إلى عدة دول حول...

عودة تأشيرات العمل للمصريين في قطر 2024

تعلن الجهات المختصة في دولة قطر عن خبر مفرح...

فتح باب حجز تذاكر مباراة الأهلي في قطر.. رابط الحجز الرسمي والأسعار

بدأ اليوم فتح باب شراء تذاكر مباراة الأهلى فى قطر عبر موقع الفيفا

شاهد من البيت.. السعودية تتيح خدمة بث مباشر دائم لحركة المرور على المنافذ البرية

أعلنت المملكة العربية السعودية إطلاق بثا مباشرا لمتابعة الحركة المرورية لجميع منافذها البرية

منحة الحكومة الروسية 2025.. إليك التفاصيل والمزايا وطريقة التقديم

كتب- محمد أبو الدهب.. تعتبر منحة الحكومة الروسية أحد أهم...

تركيا تدرس تقليص ساعات العمل واعتماد الجمعة كعطلة رسمية

كتبت – سوزان عبد الغني..

تدرس وزارة العمل التركية تقليص ساعات العمل في البلاد وإمكانية اعتماد يوم الجمعة كعطلة رسمية.

ووفقا لموقع “Bayburt Medya” التركي، فإن وزارة العمل والضمان الاجتماعي تعمل منذ فترة على دراسات مكثفة تتعلق بتخفيض ساعات العمل وتنظيم أيام العطلات.

مقترح جديد في تركيا قيد الدراسة

وكانت العديد من الدول اعتمدت نظام العمل لمدة أربعة أيام مقابل ثلاثة أيام عطلة، وقد تشكل هذه التغييرات جزءاً من برنامج متوسط الأجل في تركيا، الذي يشمل أيضاً تطوير نماذج للعمل عن بعد والعمل المرن.

وفي نفس السياق، تعمل وزارة العمل على اقتراحات لخفض ساعات العمل الأسبوعية في القطاع العام إلى 40 ساعة، وفي القطاع الخاص إلى 35 ساعة.

وتستمر التحضيرات داخل وزارة العمل، بجانب العمل على مشروع قانون في البرلمان يتعلق بهذا الشأن.

ووفقا لقانون العمل الحالي في تركيا، فإن ساعات العمل الأسبوعية في القطاع العام تصل إلى 40 ساعة، وفي القطاع الخاص إلى 45 ساعة.

وتعتبر أي ساعة عمل إضافية في القطاع الخاص فوق 45 ساعة عملاً إضافياً يتم تعويضه بنسبة زيادة 50% على الأجر العادي.

ويحدد قانون العمل التركي القواعد الخاصة بساعات العمل القياسية. ويبلغ الحد الأقصى لأسبوع العمل القانوني في تركيا 45 ساعة. ويجب توزيع هذا الحد بالتساوي على مدار أسبوع العمل، مما يؤدي عادة إلى 7.5 ساعات في اليوم، بافتراض أسبوع عمل من ستة أيام.

ومن المتوقع أن يكون لهذه الإصلاحات المحتملة تأثير كبير على سوق العمل التركي، خاصة مع تزايد الحديث عن إمكانية تقليص ساعات العمل واعتماد نماذج مرنة تهدف إلى تحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعملية للموظفين.