رئيس التحرير   نرمين عبد الظاهر           

تابعنا على السوشيال ميديا

ذات صلة

الأكثر قراءة

التاريخ القبطي اليوم.. اعرف النهارده كام كيهك وموعد قدوم شهر طوبة 2025 في مصر

تزايدت معدلات البحث عن التاريخ القبطي اليوم الجمعة 3...

فيديو| مسلسل لعبة الحبار الموسم الثاني squid game 2.. ننشر موعد عرض الحلقات وملخص الأحداث

كتب- محمد أبو الدهب.. يستعد عُشّاق الدراما الكورية الجنوبية لمشاهدة...

دليل شامل للحصول على الإقامة في ليبيا.. الشروط والمستندات والتكلفة

كتبت - سما صبري.. إذا كنت تفكر في الانتقال إلى...

النهارده كام كيهك في تاريخ التقويم القبطي اليوم ومتى يبدأ شهر طوبة 2025-1741؟

"النهارده كام كيهك في تاريخ التقويم القبطي اليوم ومتى...

“الخارجية” تتابع أوضاع الجالية المصرية فى كاليفورنيا بعد انتشار الحرائق

كتبت – وفاء عثمان..

بناء على توجيهات د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، تتابع الوزارة أوضاع الجالية المصرية في لوس انجلوس والمدن المجاورة بولاية كاليفورنيا إثر انتشار الحرائق المدمرة التي اندلعت في مناطق متفرقة من الولاية، ويقوم مكتب السفير نبيل حبشي نائب وزير الخارجية والهجرة بالتنسيق مع القنصلية العامة المصرية في لوس انجلوس بالتواصل مع أعضاء الجالية وممثليها للتأكد من سلامتهم.

وتهيب وزارة الخارجية والهجرة بالمواطنين في لوس انجلوس والمدن المجاورة توخي أقصى درجات الحذر والابتعاد عن مناطق الخطر، وضرورة متابعة التحذيرات والتعليمات الصادرة من السلطات المحلية والاستجابة لها. وفي حالة التضرر أو وقوع إصابات أو خسائر بين أعضاء الجالية المصرية من جراء الحرائق، فيمكن التواصل مع القنصلية [email protected] العامة في لوس أنجلوس عن طريق البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف : ۹۷۰۰-۹۳۳-۳۲۳ لمواصلة التقييم الدوري للموقف والوقوف على سبل تقديم المساعدة القنصلية اللازمة.

وتعرب جمهورية مصر العربية عن كامل تضامنها مع الولايات المتحدة الأمريكية خلال هذه الفترة العصيبة، وتعرب عن خالص تعازيها إلى أسر الضحايا وأصدق التمنيات للمصابين بالشفاء.

الخسائر تاريخية

وأشار تقرير شركة «أكيو ويذر» إلى أن الخسائر الإجمالية قد تصل إلى 150 مليار دولار.
واعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن هذه الحرائق «الأكثر تدميرًا في تاريخ كاليفورنيا»، معلنًا حالة الكوارث الكبرى في الولاية.
وأكد خبراء أن اللوائح التنظيمية القديمة تعيق عمل شركات التأمين بكفاءة، ما أدى إلى انسحاب العديد منها من السوق، وهو ما قد يُعرِّض سوق الإسكان لأزمة شبيهة بالأزمة المالية لعام 2008، بالإضافة إلى تتزايد التكلفة الصحية بسبب استنشاق الدخان وتلوث الهواء.